اليهودية والإسلام وجهان لعملة عنصرية واحدة، واﻹسلام هو عبارة عن يهودية معربة ﻻ أكثر، وبالتالي ﻻ فرق بينها من حيث الجوهر. الفرق يكمن فقط في المكان الذي إنتشر وعاش فيه اليهود. فالذين عاشوا في أوربا إنطبعوا بطابع الحضارة اﻷوربية وبرز منهم العلماء والمفكرين، أما الذين عاشوا في المجتمعات اﻻسلامية فقد ظلوا متخلفين ولم يبرز بينهم علماء و مفكرون مثلما برز بين يهود الغرب. وعليه، أرجو من السيد الكاتب أن ﻻ يكرر إطروحة ( عنصرية ) خاطئة حول خصوصية عبقرية مزعومة لليهود. مع تحياتي الحارة..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأريخ الكراهية في الأسلام ..3..العلاقة مع اليهود , هل يمكن إصلاحها ؟ / رعد الحافظ
|