أتابع بإهتمام كتاباتك الرائعة وتعليقاتكم ومداخلاتكم المفيدة على العديد من المواضيع في الموقع.. فلا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون وسيسقط المتأسلمون أصحاب الأديان الأرضية الوضعية الملكية الشركية والمتعلمنون الساخطون على دين الله جل جلاله وحده لا شريك له ومن في داخلهم الأحقاد والكراهيات وسيظل الأمن والحب والسلام يرفرف في نهاية المطاف بإذن الله. أستمر يا صديقي العزيز ولا يهمنك بعض الجاهلين والمتطفلين. تقبل تقديري وإحترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلمانيه الالحاديه والدين السياسي بين التحريف والتنزيل / طلعت خيري
|