أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - معراج كوريوزيتي / ميس اومازيغ - أرشيف التعليقات - سدرة المنتهى - بلبل عبد النهد










سدرة المنتهى - بلبل عبد النهد

- سدرة المنتهى
العدد: 426759
بلبل عبد النهد 2012 / 10 / 28 - 09:14
التحكم: الحوار المتمدن


أصلها في السماء السادسة وتمتد حتى تصل إلى السماء السابعة ثم إلى ما شاء الله تعالى.

وهذه الشجرة جميله جدا جدا، حتى انه صلى الله عليه وسلم قال
-فما احد من خلق الله يستطيع أن ينعتها من حسنها-.
وأوراقها مثل آذان ألفيله في الحجم، وثمارها كالقلال أي الجِرار الكبار
ويخرج من ساقها انهار عظيمه لذيذة المذاق.
اتساءل لماذ لم ياتي محمد ببعض النبق من هذه الشجرة لتكون دليلا على صعوده الى السماء وتوضع الى جانب الحجر الاسود المستورد من الجنة للتبرك من طرف زوار بيت الله وضيوف الرحمان


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
معراج كوريوزيتي / ميس اومازيغ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كشف تقرير جديد صادر عن منظمة العالم ما بعد الحرب -World BEYO ... / عبد الاحد متي دنحا
- لوحة معلقة / غسان ابو نجم
- ما هو وراء نزع الأسلحة / فتحي علي رشيد
- مجزرة جامع الخطوة في البصرة / محمد رضا عباس
- ظهرت الشتائم عندما لم يعد الناس قادرين على رمي الحجارة- / اريان علي احمد
- رسالة مفتوحة إلى أحمد عصيد: دفاعك عن الحرية… أم هوايتك في اس ... / الشهبي أحمد


المزيد..... - الأمم المتحدة ترفض خطط قوات الدعم السريع لتشكيل حكومة منافسة ...
- حماس: تصريحات نتنياهو عن -إسرائيل الكبرى- تستدعي موقفا عربيا ...
- السودان.. هجوم مسيرات مفاجئ ومعارك عنيفة في الفاشر
- -رقم تاريخي- لاستهلاك الكهرباء في مصر.. ما السبب؟
- بريطانيا.. السماح للشرطة بكشف انتماء المتهمين في قضايا حساسة ...
- المغرب.. جهود مكثفة ومستمرة للسيطرة على -حريق شفشاون-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - معراج كوريوزيتي / ميس اومازيغ - أرشيف التعليقات - سدرة المنتهى - بلبل عبد النهد