طوال عقود من الزمن والنظام الاسدي الطائفي يرسل شبيحته الى اوربا وامريكا وكندا واستراليا وحتى نيوزيلندا، لكي يشكلوا لوبي له من ناحية المال والبروباغندا وهاهنا نموذج من هؤلاء الشبيحة، يعيش في بلجيكا والمؤكد انه حصل على اللجوء السياسي بوصفه معارضا ـ كذا ـ للنظام بينماهو في حقيقته شبيح مخبر العجيب ان معظم هؤلاء الشبيحة من المغتربين ـ المنفيين على أساس ـ يزعمون علاقتهم بالأدب؟؟ أي انهم جاهزون للخدمة في كل المجالات الحساسة، التي يمكن ان تسبب قلقا لأجهزتهم الأمنية مبروووووووووووووووك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بشار الاسد يعفو عن مجرمي المغول الوهابيين و يخلل ابطال الانتفاضة السلمية؟ / احمد صالح سلوم
|