أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود - أرشيف التعليقات - رد الى: ناصر عجمايا - فارس محمود










رد الى: ناصر عجمايا - فارس محمود

- رد الى: ناصر عجمايا
العدد: 425797
فارس محمود 2012 / 10 / 24 - 01:43
التحكم: الكاتب-ة

الرفيق العزيز ناصر عجمايا...
تحية طيبة....
بدءا اود ان اقول شيء فيما يخص مصطلح اليسار. ان مصطلح اليسار هو غير محدد وفضفاض. المجتمع طبقات، مجتمع طبقتين اساسيتين. ولهذا، فاليسار اثنان: يسار الطبقة السائدة، البرجوازية ويسار الطبقة العاملة. في هذا اليسار غير العمالي، تجد مختلف التيارات، تيارات قومية، ديمقراطية، ليبرالية وغيرها. ان الافاق واشكال النهج والبرامج والاهداف السياسية لهذا اليسار متباينة.
ان اللقاء والحوار المستمر مع فصائل اليسار هو امر ممكن ولاباس به ونرحب به. انا ادرك جيدا النيات الطيبة التي تقف خلف هذه الفكرة. بيد ان -خلق قوى تاريخية متحالفة توضع اللبنات الاساسية للتحالف ضد قوى الاسلام السياسي- هو امر معدوم تقريبا بحكم اختلاف التوجهات السياسية والاهداف والتقاليد السياسية. على سبيل المثال، ليس من برنامج الحزب الشيوعي العراقي ذلك، على العكس انه منهمك بمساومتهم وتقديم التنازلات السياسية لهم. ان التصدي وتحييد نفوذ الاسلاميين برايي ياتي من حشد قوى اجتماعية واقعية واسعة، القوى العلمانية، قوى دعاة التحرر والمساواة، وهذا تيار عريض وواقعي في المجتمع. على الشيوعيين ان يجيشوا هذه الحركة لازاحة الاسلاميين.
ان انهاء الوضعية الراهنة ياتي عبر حزم طبقة معينة في المجتمع لامرها، الطبقة العاملة، وتلف حولها كل الساخطين على هذه الاوضاع، والتشمير عن سواعدها لازاحة هذه السلطة الكابوسية الجاثمة على رقاب الجماهير. وهنا يتركز دورنا ونضالنا اليوم. اكرر تحياتي واشكرك على مساهمتك...


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تطبيق نظرية فلفريدو باريتو على النخب العربية المعاصرة في سيا ... / حسام الدين فياض
- الممثلون الجوّالون 1975-ثيو أنجيلوبولس: السينما التي تطالع ا ... / بلال سمير الصدّر
- الصداقة / هلاله مخلوف
- من تداعيات حركة شباب Z انبثاق مشروع يروم تصحيح حزب الاتحاد ا ... / أحمد رباص
- مدخل إلى خطاب المظلومية / معتز حيسو
- الليبرالية: مشروع وجودي أم مجرد جهاز قانوني؟ / كرم خليل


المزيد..... - صناع أفلام عالميين -أوقفوا الساعات، أطفئوا النجوم-
- كلاكيت: جعفر علي.. أربعة أفلام لا غير
- العمود الثامن: محمد الصيهود يقرر: لا مكان لغالب الشابندر في ...
- فرنسا تستعد لإضراب 2 أكتوبر: ما الذي ينتظر المواطنين في يوم ...
- -حماس- تنفي صلتها بمعتقلين في ألمانيا وتؤكد حصر كفاحها داخل ...
- هل يصيب فيروس HFMD الكبار.. إجابات أهم 5 أسئلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فارس محمود - عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العمالي العراقي - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: لامناص من افق ماركس والشيوعية لارساء الحرية والمساواة!. / فارس محمود - أرشيف التعليقات - رد الى: ناصر عجمايا - فارس محمود