المتمدن. وقد سرني الذي كتبته عنك كثيراً، وما قولي (لم تكن التفاتتها حدثاً مفاجئاً) إلا لوناً من ألوان المديح؛ فتكريم مبدع أمرٌ لا يفاجئ أحداً، ولكن تكريم من لا يستحق التكريم يفاجئ الجميع أما عطف الجدة على الحفيدة وتوريثها تجربتها وخبرتها فهي عندي من أجمل الصور وأما مشكلة المطلق فقد بحثتها مع الأستاذين علاء الصفار، ومالوم أبو رغيف وأما مسألة ( قلّد) فهي من القلد؛ أي الإسوارة من ذهب أو فضة، تطوق بها الجدة معصم حفيدتها أو جيدها تحياتي الجميلة لك وشكراً لك على المقالة، واسمحي لي غداً بعد عودتي من الشغل بمناقشة السيد حكيم فارس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ردا على مقال الزميل نعيم ايليا ( في رحاب المطلق ) / فؤاده العراقيه
|