أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ٱلقرءان وٱلسَّلفىّ / سمير إبراهيم خليل حسن - أرشيف التعليقات - هذا هو حوار ٱلسّلفى! - سمير إبراهيم خليل حسن










هذا هو حوار ٱلسّلفى! - سمير إبراهيم خليل حسن

- هذا هو حوار ٱلسّلفى!
العدد: 42553
سمير إبراهيم خليل حسن 2009 / 8 / 25 - 13:55
التحكم: الحوار المتمدن

هىۤ أزمتك يا سيد -رياض- وأزمة جميع أخوتك من أبنآء لسان ٱللغو وقواعده.
لقد دخلت فى حوار معك تحت تأثير ٱلظنِّ أنّ قلبك ٱلمغلق قد يفتح مغاليقه فتفهم وتحاور. لكنّك وكّدت وثنيتك على ما سطّره قومك (وأكثرهم من أخوتك أبنآء -ٱبن تيميّة-) من مفاهيم عن كتاب ٱللّه. وأظهرت ثورة على كلِّ قول يختلف عمّا وثنت عليه من مفاهيم.
مقالى هذا هو أخر ٱستجابة لما يطلبه سلفىّ من حوار. ولك أن تكتب أنت وإخوتك ٱلوثنيين من أبنآء -بولس- وأبنآء أخيه -ٱبن تيميّة- ما تشآء من ٱلسّبِّ على مقالاتى ولا تنتظروا ردّا عليكم.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ٱلقرءان وٱلسَّلفىّ / سمير إبراهيم خليل حسن




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -الاسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات: هنريكس رقم 2 ، إدانة الفل ... / نايف سلوم
- اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود


المزيد..... - مادورو يعلق على تصريح ترامب بشأن إمكانية التحاور
- لماذا أفرج عن ساركوزي، وهل يعيده -شبح- القذافي إلى السجن؟
- 4 أسباب تجعلك لا تتجاهل التثاؤب المتكرر
- روسيا والصين تنتقدان قرار مجلس الأمن بشأن غزة
- -عملية الرمح الجنوبي-.. هل اقترب الغزو الأميركي لفنزويلا؟
- ممثل الجزائر لدى الأمم المتحدة: دعمنا القرار الذي يهدف إلى و ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ٱلقرءان وٱلسَّلفىّ / سمير إبراهيم خليل حسن - أرشيف التعليقات - هذا هو حوار ٱلسّلفى! - سمير إبراهيم خليل حسن