أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالة مرسي وقضية إلهام شاهين / منير اسماعيل - أرشيف التعليقات - للسادة مراقبي الحوار - مجدي سعد










للسادة مراقبي الحوار - مجدي سعد

- للسادة مراقبي الحوار
العدد: 424723
مجدي سعد 2012 / 10 / 19 - 23:22
التحكم: الحوار المتمدن

كيف ياسادة كان تعليقي مخالفا لفواعد النشر وهو لم يكن الا مجرد اقتباس لمقطع من المقال؟

مع اضاقة كلمتان اثنتان فقط هما

لا فض فوك

عدا العنوان

المقطع هو

الحقيقة إذا أردت أن تعرف ما إذا كان الرجل الذي أمامك دجالاً أم لا فانظر إلى جيبنه .. فإذا وجدت عليه الزبيبة فاعلم أنك أمام دجال .. وكلما كبرت هذه الزبيبة كلما كان صاحبنا ضليعاً بالدجل والنصب والأحتيال. أما إذا صادفك منهم من لديه تفاحة (تشبه حدوة الحصان) فهذا يعني أنه عليك أن تأخذ أول تاكس وتقوم بإخلاء المكان بل والمدينة التي هو فيها فوراً


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة مرسي وقضية إلهام شاهين / منير اسماعيل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - حمقى الجذل * / إشبيليا الجبوري
- قصص الحرب . المتاهة . القسم الخامس / طالب كاظم محمد
- قصص الحرب. المتاهة .القسم الرابع / طالب كاظم محمد
- نداء النار / فراس الوائلي
- من التنوير إلى ما بعد الحداثة: أزمات الفكر الفلسفي الأوروبي ... / حمدي سيد محمد محمود
- إلى الغائب أوزوالدو إسكوبار/بقلم روبرتو ارميخو / أكد الجبوري


المزيد..... - سوريا.. فيديو حراسة موكب أمير قطر بدمشق ولقطة مع أحمد الشرع ...
- -سيفعلان ذلك-.. تصريح جديد لترامب عن مصر والأردن وخطة استقبا ...
- الحوثيون على قائمة الإرهاب: ماذا يعني ذلك لليمن؟
- بعد الدمار.. نازحون فلسطينيون يعودون إلى شمال غزة وينصبون خ ...
- مرضى ممنوعون من التعرض لأشعة الشمس
- جرائم نازيي كييف في قرى كورسك: تعذيب واغتصاب وقتل بدم بارد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالة مرسي وقضية إلهام شاهين / منير اسماعيل - أرشيف التعليقات - للسادة مراقبي الحوار - مجدي سعد