لم يعد يصدق العراقيين اي خبر يصدر حتى وان كان موثقا بسبب كثرة المراوغه وتسجيل كل العمليات السابقه ضد مجهول دون الاعلان عنها او التحقيق فيها ,لقد طفح الكيل ولم يعد لاي شيء اية اهميه ما دام العراقي ودمه هو ارخص شيء على ارض العراق.,وسواء كان من خرج واعترف بفعلته الشنعاء ومن دفعه لذلك صحيحا ام لامتصاص غضب الشارع فلم يعد احدا يبالي او يثق بما يقال او يسمع حتى وان كان بالصوره والصوت.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشماعة الجاهزة .البعث والقاعدة.ومسرحية ...ابو طبر / جاسم محمد كاظم
|