الأستاذ القدير كاظم حبيب قرأت الكثير من مؤلفاتك ولا سيما التاريخية. ولقد أفدت منها واستمتعت بها، وكم وقفت معجباً ومكبراً فيك مؤرخاً منصفاً نزيهاً ندر من يماثله في الإنصاف والنزاهة من المؤرخين العرب ! ولم يحل اختلافي معك حول بعض الأفكار والتفسيرات والمواقف دون شعوري بالتقدير والإعجاب بنبل أخلاقك وبكدحك في كشف الحقائق، وفي الدفاع عن حق الإنسان في كل مكان. أنت من القلائل الذين يقرنون القول بالفعل، دمت مبدعاً ودمت صحيحاً معافى
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الثقافة العراقية ما بعد 2003 / كاظم حبيب
|