الدين هو بمثابة تليكموند في ايدي اصحابه خاصة الدين الاسلامي فلا سلطة فوق سلطته فباسم الدين يمكنهم ان يقتلوا دون عقاب وباسم الدين يمكنهم سلب حرية الافراد دون رقيب الدين تاتي تعاليمه من فوق سبع سماوات ولا يمكن لاي مخلوق مناقشتها الدين ايضا هو سلاح الجبناء يحتمون به وقانون الجهلاء يحكمون به لانهم بدونه لا يفقهون شيئا الدين هو سبب تاخر الامم ومن اراد ان يتدين ويتعبد فليس عبر ممارسة السياسة بل في خلوته ولمفرده
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فلنفعل ما نريد باسم الدين / محمد لطفي
|