هل تدرين أختي الكاتبة أن لدى الساسة العراقيين طاقة كامنة مازالت لم تستخدم , مستعدين لأظهارها لو تسنى لهم حكم بلد مثل السويد , فسوف يحولوه بأشهر معدودات الى صحراء ..بالرغم من غاباته وبحيراته الكثيرة ..كيف ؟ لا أعلم ..هم أخصائيين في ذلك والدليل ان الأنفاندرة ( المهاجرين ), لا يقومون بتصنيف مخلفاتهم حسب الابيض والاسود من الاكياس وشبابهم يحرقون المسطبات التي يجلس عليها الناس..وعندما اقول لهم هذه الاعمال التخريبية صارت في جيناتكم بواسطة الاسلام ..يشعرون بالمهانة والاهانه..تصير عندهم كرامة...لكن بالسرقة والتخريب ..مو مشكلة...الله كريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يوميات معيدي في السويد - قرار من صميم التنمية المستدامة / شبعاد جبار
|