لا احد ينادي بالحرية الجنسية بل هي مجرد اوهام يتخيلها الذين يعتبرون ان اختلاء امراة ورجل سيكون الشيطان ثالتهما ويوقع بينهما الانسان السوي والمتخلق والذي لا يخاف من عقاب الله ولا يطمع في جنانه ولا يرغب في حور عينه عندما يجالس انثى او تجالسه لا يفكر فيها تفكير القبيلة في التريد بل يتعاملان كاصدقاء كاخوة والجنس او الفاحشة كما تسمونها فهي اخر ما يفكران فيه وحتى شيطانكم لا بستطيع التقرب منهما لان اختصاصه هم المسلمون
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حين أدركتُ باني عورة : تحررت / ايفان الدراجي
|