أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - متى تنتهي الحرب على الاسلام الجزء الاول / علي مهدي الاعرجي - أرشيف التعليقات - عقليه مسكونه بالارهاب - تيسير عثمان










عقليه مسكونه بالارهاب - تيسير عثمان

- عقليه مسكونه بالارهاب
العدد: 422464
تيسير عثمان 2012 / 10 / 11 - 20:13
التحكم: الحوار المتمدن

لماذا يهاجم الدين الاسلامي ولا تهاجم الديانات الاخرى سؤال وجيه اما لماذا لان المسلم يقتل وهو قانع انه بفعلته هذه سيدخل الجنه هل رأيت يابانيا يفجر نفسه في شارع امريكي ردا او ثأرا من ضرب القنبله النوويه الامريكيه لليابان هل رأيت يهوديا يفجر نفسه بأحد ملاهي اومقاهي المانيا ردا على محرقة اليهود الدين الوحيد الذي يأمر معتنقيه بالقتل هو الدين الاسلامي وجزاءه الجنه وخزعبلات الحور العين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
متى تنتهي الحرب على الاسلام الجزء الاول / علي مهدي الاعرجي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - سردية السلم والتنوير والأنسنة والغواية العقلانية الإيمانية / محمد وردي
- تصعيد الصراع الإيراني – الإسرائيلي _ سيناريوهات المستقبل في ... / زياد الزبيدي
- الضربة القاضية: عندما جاءت الخسارة من الداخل الإيراني / سجاد خماس الساعدي
- تنتهي الإبادة الجماعية ليبدأ القصاص / سعيد مضيه
- يوم -القيامة- .. / ناضل حسنين
- الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينينيّ – الماوي ) : ي ... / شادي الشماوي


المزيد..... - زفاف -شيرين بيوتي-.. تفاصيل إطلالة العروس والمدعوّات
- وابل من الصواريخ البالستية الإيرانية يستهدف شمال ووسط إسرائي ...
- سوريا.. زفاف شاب من روبوت يتصدر منصات التواصل
- -قافلة الصمود- تواصل تقدمها نحو مصر
- لندن تفرض عقوبات على وزيرين إسرائيليين
- سفيرة إسرائيل بموسكو تؤكد أن تل أبيب لا ترى أي إمكانية لحل ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - متى تنتهي الحرب على الاسلام الجزء الاول / علي مهدي الاعرجي - أرشيف التعليقات - عقليه مسكونه بالارهاب - تيسير عثمان