((من افسد الدنيا أنصار التوحيد أم التعدد؟)) أنصار التوحيد. البرهان: المجتمعات البشرية التي يحكمها التعدد، أصلح وأرقى وأجمل وأعزّ من المجتمعات التي يحكمها التوحيد. فإذا كان التعدد في حياة البشر، أصلح من التوحيد فيهم، فما بالك لو كان التعدد في الآلهة!؟ ثم، لو كان للكون إله واحد، وكان هذا الإله خالقاً للبشر، فلماذا لم يخلقهم واحداً؟ نريد جواباً معقولاً لا جمجمة فارغة وتعصباً أرعن غبيا وأسأل الأستاذ الشرقاوي المحترم، بعد الاستئذان من معلمنا أبي لبيب، كيف توجد صفة دون ذات؟ أيوجد جمال بلا ذات جميلة؟ مع تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا إله واحد ؟!- نحن نخلق آلهتنا. / سامى لبيب
|