نعم نظريّة الأكوان المتوازيه , تدعم ما جاء في القرآن , فمثلاً : عالم الجن , هذا بعد آخر عند الكثير . عالم البرزخ (الحياه بعد الموت) , أو كما يسميه المسيحيين عالم المطهر , هو بعد آخر , فممكن يكون لأهل النعيم بعد , و لأهل الجحيم بعد . عالم الله و ملكوته هو بعد آخر .
كل هذا ينطبق فيما جاء بالقرآن , نظريّة الأكوان المتوازيّه دمرت الإلحاديه تدمير شبه كامل , فنظرية الأكوان المتوازيّه تأكد وجود عوالم تصل ل11 بعد , فالبعد ال11 هو المتحكم , لذا يجب أن تعيد تفكيرك .
فسبحان من قال في كتابه : (و يخلق ما لا تعلمون) .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا إله واحد ؟!- نحن نخلق آلهتنا. / سامى لبيب
|