أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - منظمات ارهابية اسلامية عابرة للقارات تؤمن ذرائع الشركات العابرة للقوميات للاحتلال؟. / احمد صالح سلوم - أرشيف التعليقات - دمرو حبيبتنا - المتمرد اللاديني










دمرو حبيبتنا - المتمرد اللاديني

- دمرو حبيبتنا
العدد: 420490
المتمرد اللاديني 2012 / 10 / 5 - 09:50
التحكم: الحوار المتمدن

دمرت سوريا ..دولة وامان واستقرار.. لن تعود كما كانت ولا جزء ما كانت حتى لو سقط الابله او لم يسقط..دمرها العصابات من الطرفين وسينهون عليها ويجلسون على تلها.. لكن ما زلنا بمنتصف الطريق الا يوجد عقلاء .. اين العقلاء.. الواقع لا يوجد ولن يتواجد عقلاء بين احفاد الفاروق واحفاد الخازوق ..ما زالو يرددون ما النا غيرك يا الله والله بيزيد تدميرها واحراقها

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
منظمات ارهابية اسلامية عابرة للقارات تؤمن ذرائع الشركات العابرة للقوميات للاحتلال؟. / احمد صالح سلوم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إزاي نزود تاريخ صلاحية الأدوية ؟ (3) / أيمن غالى
- تأملات من المحادثات مع الله (2) / نيل دونالد والش
- قراءة في آفاق اتفاق ١٠ آذار / ريبر هبون
- رأيتكِ .. / جاسم ألياس
- كتاب البعث - الجزء الثاني / خليل الشيخة
- من الجهة التي تتولى إدارة نقابة المحامين عند حل مجلس النقابة ... / سالم روضان الموسوي


المزيد..... - عام على رحيل صانع الحلم العربي محمد الشارخ
- قطر تبدأ تزويد سوريا بالغاز الطبيعي
- ضبط أجهزة تجسس إسرائيلية مموهة في مواقع تسليم الأسرى بقطاع غ ...
- شركة أسترالية تطرح أول حاسوب مصنوع بخلايا بشرية للبيع..لكنه ...
- دين الرئيس واسم الدولة وصلاحيات الشرع والمدة الانتقالية.. أب ...
- للشعبة الأدبي والعلمي “جدول امتحانات الثانوية العامة 2025 ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - منظمات ارهابية اسلامية عابرة للقارات تؤمن ذرائع الشركات العابرة للقوميات للاحتلال؟. / احمد صالح سلوم - أرشيف التعليقات - دمرو حبيبتنا - المتمرد اللاديني