أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لماذا لا يتكلم العربي العراقي الكردية؟ / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - الاخ آكو - جمشيد ابراهيم










الاخ آكو - جمشيد ابراهيم

- الاخ آكو
العدد: 420218
جمشيد ابراهيم 2012 / 10 / 4 - 12:46
التحكم: الكاتب-ة

عزيزي آكو شكرا لتزويدنا بخبرتك و اراءك في هذا الموضوع المهم و ان الاكراد فعلا ليسوا بحاجة لتكريد كركوك لانها تاريخيا كردية تحولت الى مدينة متعددة القوميات و كثير من مناطق ديالى و الموصل غيرت اسماءها بعد تعريبها اما بغداد فهي كانت فارسية اسما و فصلا و عاش عدد كبير من الاكراد فيها منذ القدم فبغداد هي فعلا مدينة التآخي فليس لاسم بغداد (هدية الرب بالفارسية) اية علاقة بالعروبة لان التاريخ العربي هو تاريخ اسلامي اعتمد على الغزوات

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا لا يتكلم العربي العراقي الكردية؟ / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - النص الرسموي كنسق دلالي ديناميكي: مقاربة لوتمانية في قراءة ا ... / زينب علي عبدالامير
- قصة تولد الآن في مولاي إدريس زرهون / بن سالم الوكيلي
- حكايات شعبية من مدينة يثرب 31 / حسين سليم
- شمسٌ تسحق الظلام / علي إبراهيم آلعكلة
- حكايات جحا 5 / رولا حسينات
- نظام توزيع المقاعد في انتخابات مجلس النواب العراقي: آليات ال ... / سرود محمود شاكر


المزيد..... - هجوم بصواريخ -كاتيوشا- يهزّ منطقة المزة في دمشق.. والدفاع ال ...
- سفير إيران لدى الأمم المتحدة: طهران لن تستسلم أبدًا للتهديد ...
- الأمم المتحدة: التهجير القسري للفلسطينيين في الأراضي المحتلة ...
- ثلث سكان العالم يعانون من نوبات الصداع.. فمن الأكثر تأثّرًا ...
- 14 مرضا قد ينتقل إلى الإنسان عبر الحليب الملوث.. طرق الوقاية ...
- شاهد.. ماذا كان ينقص المنتخب المغربي أمام الموزمبيق؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لماذا لا يتكلم العربي العراقي الكردية؟ / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - الاخ آكو - جمشيد ابراهيم