هل اقسم حبيب علي الولاء للمرشد وعلي القرآن؟ تلك من شروط الانتماء للجماعة فما بالنا وهو في هذا المنصب الرفيع الذي صعده اليه الحزب والجماعة. فلماذا لا يعلنها صراحة انه قد خرج من الملة وبالتالي عليه فتح ملف تغيير الدين بدلا من العمل في الخفاء لقاء مكاسب عينية ومناصب سياسية. فهناك كثيرون مثله علي الجانب الاخر في انتظار مثقف شجاع في موقع سياسي قادر علي اخراج تشريعات تسمح بعمل ما عمله هو سرا وتدليسا علي شعب باكمله.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بؤس المثقف وثقافة البؤس.. د. رفيق حبيب نموذجا / هانى جرجس عياد
|