على الاغلب انهم..لم يكونوا يوما ، حقيقة اصحاب فكر او قضية . حتى بادعاء العلمانية هم كاذبون. هم باحثون عن مكان دور ما لهم بعد اعتقادهم بنهاية مشروع الاشتراكية. لايهم ان يكون لبوس الليبرالية الطائفة، القومية .. لايهم . هم يتصرفون بعقلية الانتماء الجديد والدور المطلوب منهم فيه. من يقبل غزو بلده ويبرر احتلاله ونهب نفطه والتخلي للمحتل عن قراره والتنازل عن حريته ..سيكون غريبا ان يكون له قول آخر في قضية وطنية كقضية غزة
ولكن اطمئن..فزمن الانكفاء والتراجع ...ليل قوى التحرر والاشتراكية الى انقضاء..وسيفر هؤلاء خائبين مندحرين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العالم كله يدين اسرائيل وثوري الامس يدافعون عنها / رزاق عبود
|