في عراق دولة القانون الحالي كل مواطن هو مشروع تجاري مربح اذا حي فالحكومة تاخذ فلوسا عيني عينك واذا اخطأ لأي سبب بقصد او بدون فالعرف العشائري هم يغرمة وياخذ فلوسه والأحياء الان يفضلون العشائر بحل النزاعات لين اسعارهم اقل وبيها اشوية تخفيضات وبدون توقيف حكومي يرادله بوري فلوس اما المواطن الفقير اذا مات في دولة القانون فاهله يسبوه ويلعنون اليوم الي ولد بيه لين بس خسارة واهله راح يجدون واطفاله يتيهون بالشوارع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراقي حي ما خلصان ..ميت ما خلصان / محمد الرديني
|