ناديت يا أبا صادق ، بصدق وأمانة ولكن هل هناك مَن يسمع ؟ ليس العراق اليوم وطناً و لا فندقاً بل مرتعاً يأتيه أحدهم حتى ( يكوّش ) على أكبر ما يمكن ثم يهرب . طبيبٌ في الخارج أخذ إجازة من مستشفاه في بلده الثاني لمدة ستة شهور ( نعم لمدة ستة شهور فقط ) حتى يأتي إلى العراق بناء على طلب من حزبه ويصبح وزيراً للصحة ، ويضمن الرواتب العالية ورواتب التقاعد كوزير مدى الحياة ، ثم يغادر . رحم الله أبو فرهود سواء طاهر يحيى أو خيرالله طلفاح اللي ما يطلعون ( فتيلة في .... الجماعة ) .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق وإزدواجية جنسية الحكام.. وطن أم فندق / جعفر المظفر
|