أكاد لا أصدق حينما اعرف ان ياسين الحاج صالح يعيش مختفيا في سوريا، تحت وطأة التهديد بالتصفية الجسدية فكيف إذن يستطيع في هكذا وضع معيشي، ونفسي، في غاية الصعوبة والخطورة.. كيف يستطيع كتابة هذه الدراسات الراقية والعميقة؟؟ وحينما اجد ان احدا من القراء لا يعلق على دراساته هذه، اشعر بالحزن بينما القراء انفسهم مشغولون بالتعليق على تفاهات بعض الشبيحة ممن يكتبون مقالاتهم على فنجان قهوة في كافيتيريا بدمشق أواللاذقية وهم مطمئنون على حياتهم وحياة أسرهم يا لها من مفارقة اليمة تحياتي لك ايها الكبير الكبير
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار حول الشأن السوري والطائفية والمستقبل / ياسين الحاج صالح
|