نورت واحسنت التوضيح فانت هنا في اعلى قمة ترى من خلالها العصب النابض والوصف الملائم لموضوعية الحدث وهذا جل مايفعلة الانسان في فهم قوانين الحياة والعمل على الانسجام معها لاجل عدم عرقلة حدوثها وفي سياق هذا التنوير اوضحت احدى القيادات في حزب اليسار الاخضر ان عالم اليوم بحاجة الى شخص ثاقب التخصص في الاقتصاد لانقاذ العالم بدلا عن الاحزاب السياسية وفعلا تركت قيادة حزبها الى شخصية اخرى عاجزة عن تلافي الهاوية التي اسقط الحزب فيها بمثل هكذا طرح احسنت مع فائق الشكر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماركس بين الزيرجاوي وكركوكي / أنور نجم الدين
|