بخصوص احداث حماة 1982 للتذكير فقط اراد حافظ الاسد في السبعينات ادخال شيئ من الديمقراطية و الحرية الى البيئة السورية – ماذا حدث استغل الاخوان المسلمون الفرصة ليس من اجل دعم مسيرة الدمقرطة في البلاد بل من اجل نشر ثقافة القتل و التكفير و اقصاء الاخر و لان النظام قوي و لان انيابه حادة تدمرت حماة و تشرد الحمويون في ارجاء المعمورة و تحولت المدينة الى اغنية موت و دموع و النتيجة ضاعت الديمقراطية المؤمن لا يقع في الخطأ مرتين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من ضريح (القائد الخالد)..إلى متحف الاستبداد / حمزة رستناوي
|