أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - آن الآوان للصمت و الانتظار. / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - مه رو --مه رو مامه مه رو - خويندكار خويندكار










مه رو --مه رو مامه مه رو - خويندكار خويندكار

- مه رو --مه رو مامه مه رو
العدد: 415866
خويندكار خويندكار 2012 / 9 / 21 - 18:43
التحكم: الحوار المتمدن

عمي ا لسبعيني الاعز ..هاك عن طيب خاطر نصف المتبقي من جروح فاغرة في الضمير سميت من دون انصاف ....عمرا ولا تذهب ولو حتى في اجازة فجل من احببتهم واحبوني تسربوا من افق حياتي مثلما تتسرب قطرات الماء من بين اصابع اليد _كما قال العظيم نجيب محفوظ مرة _ احببتك كما لو انني لم احبب احدا من قبل.
اعتذر عن عدم التعليق على متن مقالتك الرائعة كروعتك لكوني كردي متهم بالشوفينية اصلا
عنوان تعليقي بالكردية وترجمتها لاتذهب لاتذهب عمي لاتذهب
أقبل فيك ما يأنف حتى العاشقون أو العاشقين تقبيله


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آن الآوان للصمت و الانتظار. / محمد حسين يونس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - برامج ام مسرحيات هزلية / عماد الطيب
- فجر الاعترافات / حميد كوره جي
- حواراتي مع حبيبتي الروبوت / محمد عبد الكريم يوسف
- حول شجرة اللوز والاحتفاء بأكنول شمال المغرب .. / عبد السلام انويكًة
- صراع الأجيال ونار الثورة الكامنة / مهدي عقبائي
- كيف تُدمّر الحروب البيئة - وما يفعله القانون الدولي حيال ذلك / عبدالاحد متي دنحا


المزيد..... - اعتقال 81 شخصا أثناء عملية أمنية في مدينة شارلوت الأمريكية ...
- هل يمكن خفض مستوى الكوليسترول المرتفع دون أدوية؟
- الرئيس الجزائري يوجه بفتح تحقيق حول أسباب اندلاع حرائق غير ا ...
- مصر:  السلطات تمنع علاء عبد الفتاح من السفر إلى بريطانيا لتس ...
- هالفورد ماكيندر.. عرّاب حروب العالم
- رغم تلميحه لعملية عسكرية.. ترامب يتحدث عن لقاء مع مادورو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - آن الآوان للصمت و الانتظار. / محمد حسين يونس - أرشيف التعليقات - مه رو --مه رو مامه مه رو - خويندكار خويندكار