زاغروس آمدي
إن موضع ما نزغ به الشيطان (تلك الغرانيق العلى وان شفاعتهن لترجى) مناسبة تماما للمعنى والمبنى معاً, في سورة النجم قبل أن ينسخها الوحي الجديد : لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى{18} أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى{19} وَمَنَاةَ الثَّالِثَةَ الْأُخْرَى{20} تلك الغرانيق العلى وان شفاعتهن لترجى {21} ثم جاء النسخ وصار كما هو عليه الحال في القرآن.
تعليقك هذا مثله مثل طالب كان معنا في المتوسطة ..سأله المدرس ..عرف العالم العربي جابر ابن حيان .. قال الطالب .. وهو العالم الذي يُجبر الكسور ثم يكسرها .. قال له المدرس .. لماذا يكسر العظام بعد تجبيرها .. وأنت ايضأ الم تسال عقلك لماذا ينسخ التنزيل الآية بعد كتابتها ..
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رد على مقالة زاغروس آمدي!! قِصّةُ الآيَاتِ الشَّيْطانِيَّة -2 / طلعت خيري
|