العنف المضاد هو ما ينتظر المسلمين من كل شعوب الارض بعد ان بلغ السيل الزبى وبعد ان اصبحنا همج القرن الواحد والعشرين وتربعنا على قمة هرم العنف والارهاب بلا منازع لن يصمت العالم على امة مترهله طويلا ولن يسمح العالم لهم بأن يفرضوا نمط تدينهم على الجميع بالقوه عليهم ان يتذكروا في اي عصر يعيشون واذا كانوا يحلمون بعصر هارون الرشيد عصر البذخ والقصور والجواري فقد ولى ان الحضاره الانسانيه المعاصره لا تدين لهم بشيء ولو بصنع فانوس رمضان الذي يستورد من الصين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ازدواجية السلفيين / احمد داؤود
|