أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطائفية والطبقة العاملة في العراق ( بديل وطني أم مصنع طائفي ) / وليد المسعودي - أرشيف التعليقات - تكملة - وليد المسعودي










تكملة - وليد المسعودي

- تكملة
العدد: 415606
وليد المسعودي 2012 / 9 / 20 - 20:04
التحكم: الحوار المتمدن

بعد سيطرة الطبقة البرجوازية تغير اليسار ، فظهر بشكل جديد هنالك الاشتراكية الصاعدة بقواها الناقدة للاستغلال والامتهان لكرامة الإنسان ، إذ كانت هنالك تجارب شارل فورية ، وروبرت أوين ، لويس بلانك ، لويس – اوغست بلانكي ، فيلهلم ويتلنغ ، هؤلاء كانوا ممهدين لبرودون وماركس في تصوراتهم حول مفهوم الطبقة العاملة ، إذ لا ينتج المفهوم من الفراغ بل هنالك الممهدات والمبادئ الأولية . وهكذا يكون اليسار متجددا وذات اختلاف مستمر ، في إيران هناك الإصلاحيين هم الذين يتزعمون دور المناهضة والتغيير ، فهل نستطيع ان نصفهم باليسار ؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطائفية والطبقة العاملة في العراق ( بديل وطني أم مصنع طائفي ) / وليد المسعودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحرب مستمرة ومرشحة للتصاعد على جبهتي الشمال والضفة / راسم عبيدات
- أبي لم يمت / أقصوصة / محمد عبد حسن
- كلاسيك / فاروق سلوم
- هوية الارض و هوية الدم ـ2ـ / خليل قانصوه
- المفكرة الحمراء -قصة- / فرح تركي
- رغد صدام حسين .. إذا أبتليتم فاستتروا / جعفر المظفر


المزيد..... - جامعة كولومبيا تكشف تفاصيل حول المحتجين المعتقلين بعد اقتحام ...
- منسق الإغاثة الأممي جريفيث: مقتل عمال إغاثة في السودان أمر ل ...
- جامعات بتونس تشهد احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين.. وصحفي يعلق لـ ...
- روجوف: ماكرون مصاب بـ -فيروس زيلينسكي-
- اعتقال سياسي معارض في جزر القمر لأسباب سياسية
- موعد مباراة مانشستر سيتي وولفرهامبتون في الأسبوع 36 من بطولة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطائفية والطبقة العاملة في العراق ( بديل وطني أم مصنع طائفي ) / وليد المسعودي - أرشيف التعليقات - تكملة - وليد المسعودي