لو تابعنا التسلسل الزمني للنزول المزعوم للآيات القرآنية مقارنة بالفترة التي كان محمد تحت تأثير السحر حسب رواية عائشة ( سحر النبي حتى إنه ليخيل إليه إنه يفعل الشيئ وما فعله ) سنلاحظ ان قسم من الآيات تفوه بها محمد وهو كان تحت تأثير السحر الشيطاني فأيُ نبي هذا مكّن الشيطان من اختراقه بالسحر ؟ فكل من يقرأ تلك الآيات ويؤمن بها ويؤمن بنبوة محمد ينتقل اليه ذلك السحر مباشرة لأن فعل تلك الآيات لا يزال مستمر بالعمل بقوة الشيطان ، تحياتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قِصّةُ الآيَاتِ الشَّيْطانِيَّة (2) / زاغروس آمدي
|