الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل …(الأعراف 7 : 157 )
إن القارئ الفاهم والمدقق ليجد هذه الآية محشورة ومقحمة في الأحداث حيث أن ما قبلها حديث وكلام موسى وما بعدها يحكي عن موسى وقومه من الآية 103 إلى 174 فلا موقع للحديث عن الإنجيل حيث أن اليهود لا يؤمنون بالإنجيل ثم أنه من الواضح لكل عاقل أن اليهود لم يؤمنوا بعيسى فكيف يخاطب من لم يؤمنوا به ترى هل الله يجهل تلك ألبديهيات ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الخلود ..مع الله ...!! / عدلي جندي
|