مقال تحليلى عن لغز و ضعف اله محمد
- محمداً كان يقر لهم بأنه بشر مثلهم لكنه مرسل من السماء وما عليه إلا البلاغ،وكان صعباً على أهل مكة تصديقه بأنه مرسل من الله، لأنه في الوقت الذي كان يحدثهم كيف كان عيسى يخلق لهم من الطين طيراً فينفخ فيه فيكون طيراً يطير أمامهم،وكيف كان يبرئ الأكمه والأبرص أمامهم، وكيف كان يخبرهم بما يأكلون في بيوتهم، حتى إن محمداً كان يروي لهم أن عيسى كان يحي الموتى أمامهم، وبنفس الوقت كان يقف -المنذر الأمين- عاجزاً عن الإتيان بأية معجزة -
شكرا للاستاذ زاغروس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قِصّةُ الآيَاتِ الشَّيْطانِيَّة (1) / زاغروس آمدي
|