تقول ( الطبقة العاملة مغيبة في العراق بشكل متعمد من قبل القوى الاستبدادية الطائفية والقومية ، ونحن هنا لا نطالب أن يكون لها الدور الأكبر ألعنفي الدكتاتوري بل دورها الطبيعي في المشاركة في الحياة السياسية والثقافية والاجتماعية ، فهل ذلك حق لها أم عطية أو منة عليها) استغرب من مثقف مثل هذا الطرح المتدني والخجول كل تجارب التيارات السياسية تقول ان الدور والمشاركة والمكانة تنتزع ولاتوهب ثم من يعطي للخصم فرصة ( وانت تقول ان خصومها طائفيين وراسماليين ) لان الفرص تؤخذ بتفهم طبيعة المجتمع وليس استنساخ تجارب اخرى والتاثير في المجتمع والصبر وليس بالمطالبة او المنة والفرصة التي تاتي بالمنة مرفوضة لان لاقيمة لها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطائفية والطبقة العاملة في العراق ( بديل وطني أم مصنع طائفي ) / وليد المسعودي
|