أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطائفية والطبقة العاملة في العراق ( بديل وطني أم مصنع طائفي ) / وليد المسعودي - أرشيف التعليقات - مكمل للرد السابق - جاسم الصغير










مكمل للرد السابق - جاسم الصغير

- مكمل للرد السابق
العدد: 414645
جاسم الصغير 2012 / 9 / 17 - 10:43
التحكم: الحوار المتمدن

3- هل الانتماء الوطني اصبح اليوم سبة وتتكلمون عن عناوين كبيرة مثل الانتماء الاممي الكبير وهو امر نحترمه واتمنى ان يتحقق اولا الانتماء الوطني ثم فكروا بالمرحلة اللاحقة ولكنه القفز على المراحل سيئ الصيت وليس بالتدريج كما قال المفكر علي الوردي ثم ان ماركس كان رجل فكر وعمل اما الاخرين فمرردين لمقولات اليسار وخجولين في الممارسة لااكثر بل ومتناقضين انهم يتكلمون باسم اليسار وتغيير الواقع والعادات واذا بهم يمارسون الطقوس الكهنوتية من صوم وصلاة مثل اي لاهوتي ويتماهون مع قطيع المجتمع اسالك هل كان ماركس يصلي ويصوم الم ينقد ذاته وتخلص من كل ما يشكل له امتداد للصفات السلبية اولا ثم نقد المجتمع وصفاته السلبية
4- تقول (كيف نكون معاصرين ومبدعين من خلال قبولنا بسلطة الطائفية وتخلفها المقيت أم من خلال الدخول في لعبة الأوهام التي تمارسها السلط المتعاقبة في العراق) ومن قال ذلك اقول انجبوا لنا البديل الواقعي ومن واقعنا وسموه لنا بالاسماء كي ننتخبه ومثلما تسمون الطائفية المقيتة وقواها بالاسماء ولاتكتفوا بالعموميات لان الجميع يستطيع ان يكتب و ينقد المساوئ ولكن المبدع فقط من ياتي بالجديد


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطائفية والطبقة العاملة في العراق ( بديل وطني أم مصنع طائفي ) / وليد المسعودي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التاريخ المُعاد كتابته بريشة الروتشيلد وسكين لورانس / احمد صالح سلوم
- مسرحية: -أزقة باريس تحترق-..كوميديا / احمد صالح سلوم
- التهذيب مرآة الحضارة عبر ثقافات الأمم. / أوزجان يشار
- بغداد دُرة الوجود / الكاتبة سرگول الجاف
- فن القصة القصيرة والمقاومة .. السير على حد السكين / خالد جودة أحمد
- هل سيكسر - الأمير- هشام العلوي طاجين المخابرات المغربية بعدم ... / علي لهروشي


المزيد..... - منظمة العفو الدولية: إيران أعدمت 1000 شخص حتى الآن هذا العام ...
- شاهد.. تقليصات الأونروا تهدد مخيمات اللاجئين الفلسطينيين
- مايكروسوفت توقف خدماتها عن كيان الاحتلال لهذا السبب
- إيران تهدّد بوقف التعاون مع الوكالة الدولية إذا فُرضت -آلية ...
- لبنان: بكفالة مالية بلغت 14 مليون دولار.. إطلاق سراح رياض سل ...
- الاتحاد الأوروبي يتجه لبناء -جدار مضاد للمسيرات- أمام التهدي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطائفية والطبقة العاملة في العراق ( بديل وطني أم مصنع طائفي ) / وليد المسعودي - أرشيف التعليقات - مكمل للرد السابق - جاسم الصغير