أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الكتل السياسية تخاف من المجاري والحكومة مازالت بالابتدائية / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - التأجيل احسن من السرقة! - Arshad Hussain










التأجيل احسن من السرقة! - Arshad Hussain

- التأجيل احسن من السرقة!
العدد: 414616
Arshad Hussain 2012 / 9 / 17 - 08:01
التحكم: الحوار المتمدن

برأي ان ـاجيل المصادقة الى اشعار اخر كان في صالح الشعب المظلوم لان مبلغ ال 36 او 37 مليار سوف تذهب اغلبها الى جيوب الاشراف من الحكومة والمسعولين على تنفيذ المشاريع لذلك حل الـاجيل هو الامثل. اما على اولاد الملحة اخي محمد صارلهم سنوات عجاف على هالسالفة خليها تزيد عليها سنة او سنتين ما راح يصير شي اكبر من اللي صار مو؟؟؟

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الكتل السياسية تخاف من المجاري والحكومة مازالت بالابتدائية / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - التاريخ المخزي للشمولية الفاشية - الدخان / طلعت خيري
- ثمن اغتصاب السلطة وثمن الخضوع لها: قراءة تاريخية في إرث الدو ... / رياض سعد
- صراخ الأرض: عندما ترفض الأصوات أن تُسكت / بوتان زيباري
- (الموت واللغة) / ميشيل الرائي
- بطاقة بريدية من صديقتي -بان- / قاسم علي خضر
- يعرفون الحقيقة ولكنهم يتجاهلونها / ابراهيم ابراش


المزيد..... - مصر.. لمحة سريعة عن الإسماعيلية ومهرجان المانغو -الأكثر ثراء ...
- ترامب عن إنهاء حرب روسيا وأوكرانيا: أعتقد أن -لدينا فرصة- لت ...
- السعودية تنشر فيديو كيف أحبطت تهريب كمية مخدرات ضخمة وأسلوب ...
- لأجل غزة.. احتجاج ضخم في أستراليا يُفسّر بأنه -مدّ يتغير-
- تقنية جديدة تعد بخسارة وزن الجسم خلال 16 شهراً
- السودان ـ سكان مدينة الفاشر تحت وطأة الجوع والحصار.. فمن ينق ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الكتل السياسية تخاف من المجاري والحكومة مازالت بالابتدائية / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - التأجيل احسن من السرقة! - Arshad Hussain