أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نواة اللغة العربية القحة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - شكر - جمشيد ابراهيم










شكر - جمشيد ابراهيم

- شكر
العدد: 414331
جمشيد ابراهيم 2012 / 9 / 16 - 08:47
التحكم: الكاتب-ة

الاخ العزيز مالوم
نعم لو ما كانت احتكاكات مع الاجانب قبل الاسلام و لو كان القرآن عربيا قحا لما كان مثل ما نعرفه. المشكلة هي في الحقيقة ان يفهم بعض العرب بان اللغية النقية فقيرة فلو عزلنا الدخيل فلا يبقى شيء يدل على حضارة

اما بالنسبة الى مرونة العربية فاني تطرقت لهذا الموضوع الذي بالحقيقة يخص جميع اللغات السامية و لكن كما نعرف فان العربية تعيش اليوم من ترجمات افكار و مفاهيم اكثرها اوربية غربية بالاخص الانجليزية قارن لغة الاعلام و العلم بل حتى طريقة قراءة الاخبار هي غربية

يستطيع اي انسان ان يرى فقر اللغة بعزل النواة عن الاستعارات
تحياتي الاخوية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نواة اللغة العربية القحة / جمشيد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -الاسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات: هنريكس رقم 2 ، إدانة الفل ... / نايف سلوم
- اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود


المزيد..... - ترامب يوجه -رسالة إلى دول العالم- بعد إقرار مجلس الأمن الخطة ...
- خبيرة تغذية تقدم أفضل أنواع الفاكهة لمناعة أقوى
- هل قطعت البرازيل غابات الأمازون لاستضافة قمة المناخ؟
- كيف تسعى واشنطن لإضعاف حزب الله من دون إطلاق رصاصة واحدة؟
- مجلس الأمن يقر مشروع القرار الأمريكي بشأن خطة ترامب لغزة
- مجلس الأمن يصوت لصالح الخطة الأمريكية بشأن غزة.. ماذا نعرف ع ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نواة اللغة العربية القحة / جمشيد ابراهيم - أرشيف التعليقات - شكر - جمشيد ابراهيم