المقال يعالج الحالة بشكل دقيق ، منذ اليوم الأول لاندلاع الفتنة اتجه تفكيري بنفس اتجاه ماورد في المقال وكنت اقارن بين ما حصل جراء الفتنة التي اندلعت وبين الوضع الموجود في النمسا المكان الذي اعيش فيه، فحرية التعبير متوفرة في المجتمع النمساوي ولكن يحددها عدم السماح بأن تستغل هذه الحرية لصناعة الكراهية وهذا مبدأ مثبت بالدستور النمساوي ومن يرتكب شئ من قبيل احتقار الأديان يعاقب لان فعله يؤدي الى تأجيج الكراهية وهو ما حصل بالضبط في الفتنة التي اثارها الفلم المسئ للمسلمين وليس للرسول صلى الله عليه وسلم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أمريكا.. حرية تعبير أم حرية تفجير / جعفر المظفر
|