أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مزامير بني صهيون من الليبراليين / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - السيد سامر علي - رسالتكم رقم 22 - وليد يوسف عطو










السيد سامر علي - رسالتكم رقم 22 - وليد يوسف عطو

- السيد سامر علي - رسالتكم رقم 22
العدد: 413808
وليد يوسف عطو 2012 / 9 / 14 - 10:17
التحكم: الكاتب-ة

معارضتي للدكتاتورية لاتبرر العمل العسكري الاميركي - الاطلسي . هناك دائما حلول وسط . كان يمكن دعم المعارضة عسكريا لاسقاط نظام البعث وصدام او القيام بانقلاب عسكري او الضغط على صدام لقيام مرحلة انتقالية . المشروع الاميركي كان اكبر , انه الفوضى الخلاقة مثل لعبة الدومينو هدفه اسقاط الانظمة القومية بدءا بصدام حسين لاعادة تقسيم المنطقة والسيطرة عسكريا على مكامن البترول والغاز بداية من بحر البلطيق مرورا بايران ودول الخليج والعراق وصولا لشمال افريقيا ومنها ليبيا والجزائر والغرض محاصرة روسيا والصين والهند .انها لعبة قذرة .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مزامير بني صهيون من الليبراليين / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - إسرائيل تواصل اختبار حدودها / شابا أيوب شابا
- خَلط الأوراق... / مكارم المختار
- جدلية غزة والزمالك ،، / حسن مدبولى
- مبادرة ترمب لوقف الحرب في غزة: هيمنة أميركية على حساب الشرعي ... / علي ابوحبله
- ضحكة مرة في زمن عربي طويل / علي ابوحبله
- “الصورة التي غيّرت كل شيء” / امير وائل المرعب


المزيد..... - باتفاق بين الدولتين.. طهران: ترحيل عشرات الإيرانيين من أمريك ...
- الإعلان عن موعد عرض المسلسل التركي المُرتقب -ورود وخطايا-
- دُمُوعٌ لَمْ يُجَفِّفْهَا اَلزَّمَنْ
- صحة غزة: تسجيل 453 شهيدا بالمجاعة وسوء التغذية
- مجازر اسرائيلية جديدة في غزة.. والأمم المتحدة تؤكد تجاوز الو ...
- كيف تُقرأ خطة ترامب لـ-السلام الأبدي في الشرق الأوسط-؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مزامير بني صهيون من الليبراليين / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - السيد سامر علي - رسالتكم رقم 22 - وليد يوسف عطو