طرحك الأخير كان رائعاً ربما إني كنت حاداً نوعاً ما في آخر تعقيب ومع ذلك لم أكن راضياً عليه وبالذات بعد آخر تعقيب لك لأنه إيجابي ومخالف لكل تعقيباتك السابقة عموماً أنت تعلم إنني أحترم الاقليات , ومن يكره أناس يختلفون عليه في الدين او اللون أو العرق او الجنس ... إلخ فهو ليس بإنسان لكننا أمام هيجانات دينية ودينية مقابلة وكُلّها مقيته ويجب أن نقف أمام كل إنسان يتعصّب لدينه او للونه أو أو أو وكما طرح الاستاذ علاء نحن يجب أن ننتصر للإنسانية بشكل ديمقراطي ثوري تحرري على منهجية علمية قيمية واسعة النطاق أرجو إن تكون قد صفحت لك التحية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سموم ألأقليات الدينية أخطر من سموم ألإسلام السياسي / سامي بن بلعيد
|