أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عند نهاية حافات الرأفه / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - صدقت استاذ حامد - مرثا فرنسيس










صدقت استاذ حامد - مرثا فرنسيس

- صدقت استاذ حامد
العدد: 413570
مرثا فرنسيس 2012 / 9 / 13 - 16:57
التحكم: الحوار المتمدن

نعم استاذ، إن الرأفة الإنسانية قد بلغت نهايتها
اصبح الضغط على الزناد اسهل من الحوار العقلاني واصبح تداول الأسلحة اكثر من تبادل التحية
.لم يعد الإنسان يتأثر من مشاهد الدماء والقتل حتى لو كان الضحايا اطفالا لا ناقة لهم ولا جمل
لم نعد في زمن ردئ فقط ولكنني اشعر وكأننا نعيش في غابة ليس لها حدود وكل مافيها حيوانات مفترسة جائعة لا تشعر ولا تحس الا بالبحث عن الفريسة، واعتذر للحيوانات فهم اكثر شفقة ورأفة من انسان الزمن الردئ
محبتي واحترامي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عند نهاية حافات الرأفه / حامد حمودي عباس




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - 2025 العام الأسوأ قمعا خلال العشرين عاما الماضية / سعاد عزيز
- مرجلة اموية موروثة / كاظم فنجان الحمامي
- قصف مقر بوتين لن يُوقف المفاوضات لحلها / مزهر جبر الساعدي
- صراع الصحراء: النفط وحدود القرار في الخليج / نهاد الزركاني
- إيران.. ديكتاتورية على وشك السقوط! / عبدالرحمن کورکی مهابادي
- كتب الوردي و الاحذية/امثال و اقوال/4 / عبد الرضا حمد جاسم


المزيد..... - أول ضربة معروفة داخل البلاد.. غارة جوية بمسيّرة لـCIA تستهدف ...
- تدشين الحساب الرسمي للمتحدث باسم -التحالف- الذي تقوده السعود ...
- -القائد والأب والمعلم-.. تركي آل الشيخ يهنئ الملك سلمان بعيد ...
- لماذا يختلف موعد رأس السنة حول العالم؟
- لماذا تتفاقم الأزمات القلبية فى فصل الشتاء.. 9 نصائح لتجنب ا ...
- مباشر-أوكرانيا: إصابة أربعة أشخاص على الأقل بينهم ثلاثة أطفا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عند نهاية حافات الرأفه / حامد حمودي عباس - أرشيف التعليقات - صدقت استاذ حامد - مرثا فرنسيس