ليس مطلوبا من المثقف أن يكون محتالا ولا أن يلف ويدور على شعبه في بلد كالعراق معرض لانفجار طائفي من العار وجود مثقف شيعي يدافع عن الشيعة دائماً ومن العار وجود مثقف سني يدافع عن السنة دائماً لا يوجد انحطاط للمثقف أكثر من استجابته لشروط الطائفية و ثقافتها المفاجأة واللغة المختلفة تأتي من المثقف الوطني لا الطائفي نحن أدباء نهتم بالشعر والفن لا علاقة لنا بالسياسة مع هذا حين تقع عيني على مقالات البعض شيء يبعث على القيء والإستفراغ لا بأس بقول كلمة صريحة بين الحين والآخر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العار السني في العراق / أسعد البصري
|