تخوفي ما حدث هو جزء من مسلسل السياسة الاخوانية. فبمجرد ان وصل الاسلاميون بدرجة أو باخري في بلاد ثورات الربيع للسلطة حتي اسرع الاسلاميون للدغ من عاونهم للوصول وخلق جبهة كراهية كالتي فعلها عبد الناصر وصدام والقذافي والنميري عندما وصلوا للسلطة بمساعدة الادارة الامريكية. والا فكيف سيقومون بادارة مجمل موارد الاوطان لصالحهم وصالح عصاباتهم الا بخلق عدو والتحجج بانه سبب وقف التنمية بكونه عدوا للعرب والمسلمين، متحججين طبعا بشماعة العصر الجديد وهو الاسلام بعد ان كانت فلسطين في القرن الماضي. شكرا لك وللعرض البلسمي في كل زوايا المقال.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قتل السفير الأمريكي والصدق مع النفس ! / رعد الحافظ
|