كُنت منتظر منك إكمال الصورة صحيح ما أشرت اليه وأضيف لا يوجد ديني ولا علماني ولا فكري ولا مسيحي ولا يهودي ولا عربي ولاقبطي ولا ولا ولا .... الخ إلاً وتوجيهاته من الغرب غالباً ومن الشرق أيضاً لقد أوصلتنا الى ما نريد فنحن نفكّر بعقول غيرنا وننفّذ أجندة غيرنا أي أننا صرنا تابعين في كل ألأحوال ألا يجدر بالجميع أن يقف أمام لحظة مراجعة نعيد فيها إحياء عقولنا الواعية المحايدة وتفكر بتشخيص مشاكلنا وإيجاد الحلول لها بدلاً من أن نبحث عن غيرنا ليفكّر بدالنا في حل مشاكلنا تحيتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سموم ألأقليات الدينية أخطر من سموم ألإسلام السياسي / سامي بن بلعيد
|