حمل مثل هذه ألأفكار لا تدل على صلاح في دائرة الفكر ولا تدفع نحو ألأفضل ولا تقدّم حلول البتّه بقدر ما تزيد من ألإحتقانات والكراهية والإختلاف نحن لا نريد أن ندفع فواتير الماضي ولا نريد أن نعيش ضحايا للمتدينين على مختلف المشارب نحن نريد التقدم نحو المدنية بخطوات علمية متينه , نريد أن ننهض قبل أن يستفحل في مجتمعنا الداء الرأسمالي المُمنهج والعلمي وقبل أن نصل الى طريق أللآ عودة تحيتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سموم ألأقليات الدينية أخطر من سموم ألإسلام السياسي / سامي بن بلعيد
|