))ونحن نعلم إن عقولنا قد أصابها داء التصحُّر والجفاف الفكري المتَّسم بالتعصُّب ((
هذه أصدق عبارة فهت بها لن ألومك أيها الكاتب المبجل، ولن أندد بموقفك المتسم بالتصحر والجفاف الفكري والتعصب على حد قولك. أنت حر. لك أن تعادي الأقليات، وتمقتها، وتلتهم حقوقها، بل وتستأصلها من جذورها. ليس من العدل ألا تكون في هذا مثل أكثريتك. اللهم لا اعتراض وإنما ألوم المؤسسة التي تدعي الدفاع عن حقوق الأقليات، ثم تنشر في الصدارة ما ينقض ادعاءها ويشينه
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سموم ألأقليات الدينية أخطر من سموم ألإسلام السياسي / سامي بن بلعيد
|