أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية بين الاتباع والامبالات والضعف وعالم المتغيرات والنظرة الاسلامية قول فيه مختلف. / زكرياء لهلالي - أرشيف التعليقات - الى الاستاد قاسم - زكرياء










الى الاستاد قاسم - زكرياء

- الى الاستاد قاسم
العدد: 412873
زكرياء 2012 / 9 / 10 - 16:14
التحكم: الحوار المتمدن

اذا كنت تدعي الفكر فلا فكر يلغي ما هو أساس, وما هو باطل زائف قل لي في اي شئ قام السفاح الضعيف في تشويش كيانك وهز أركانك وزلزلت وجدانك
أهذا كله أنك لم تراه وجعلك تبحث بعقلك عن الحقيقة ليتجلى ضعف عقلك لعدم الوصول الى الحقائق , فاذا كان الرب صعيف فكيف بي وبك أن نكون و البشر كافة لا يساوي شئ في هذا الكون الفسيح


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العلمانية بين الاتباع والامبالات والضعف وعالم المتغيرات والنظرة الاسلامية قول فيه مختلف. / زكرياء لهلالي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما يصبح الوطن قابلاً للتغيير والتخلي عنه … / مروان صباح
- الاسلام ليس دين دولة / صفاء علي حميد
- غربه الروح .. / فريدة لقشيشي
- رئيسة وزراء الدنمارك: إستراتيجيتنا واحدة الفوز في الحرب / شابا أيوب شابا
- أركض الشوارع* / إشبيليا الجبوري
- الرد على مقالة الباحث: السيد عبد الحسين سلمان/ 10-20 / حسين علوان حسين


المزيد..... - شاهد كيف تخطى آيساب روكي مقاعد المحكمة لعناق ريانا لحظة الحك ...
- ألقى بنفسه بين ذراعيها في المحكمة.. ريانا تعبر عن سعادتها بت ...
- مدرب جزائري يثير تفاعلاً بعد ارتدائه الزي السعودي خلال مؤتمر ...
- ملك البحرين: نستجيبُ اليوم لنداءِ شيخ الأزهر التاريخي مؤتمرِ ...
- قفزة قياسية لأسعار الذهب في مصر.. وعيار 21 بـ 82 دولارًا
- من يحسم التأهل؟.. تردد قناة بي إن سبورت 1 الناقلة لمباراة ري ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية بين الاتباع والامبالات والضعف وعالم المتغيرات والنظرة الاسلامية قول فيه مختلف. / زكرياء لهلالي - أرشيف التعليقات - الى الاستاد قاسم - زكرياء