عزيزي هناك سؤال يثيرني ، و أتمنى أن تساعدني على الوصول لنقطة التقاء : كيف تريد منا أن نتفهم الأقليات الدينية و أن نحذر منهم ، فأنت ترى أن سموم الأقليات الدينية هي أخطر من سموم الاسلام السياسي ، في الوقت الذي قد يختلف فيه أتباع الدين الواحد من دعاة الاسلام السياسي؟ وعندما هاجر أكثر من 2 مليون عراقي الى السويد و دول في العالم الغربي، و حتى اليهود العراقيين بسبب الاضطهاد ، لم يتبق حيث تركوا الا العصابات القبلية ، و الاضطهاد ، اذا كيف هم - بحق الانسان - أخطر ؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سموم ألأقليات الدينية أخطر من سموم ألإسلام السياسي / سامي بن بلعيد
|