أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشلة والصهيونية والحوار المتمدن / خالد أبو شرخ - أرشيف التعليقات - إلى ابراهامي - مثنى حميد مجيد










إلى ابراهامي - مثنى حميد مجيد

- إلى ابراهامي
العدد: 412630
مثنى حميد مجيد 2012 / 9 / 9 - 15:31
التحكم: الحوار المتمدن

إلى ابراهامي
الان بدأت الجواهر تنطلق من فمك فلمَ كنت تُخفيها ؟ كلامك هذا يجعل الجهمي وزينة والنمري ينصتون إليك ويعيدون حسساباتهم في تقييم أنفسهم وفي تقييمك أو قذفك بكلمات الخيانة.الجواهر التي تنطق بها الان ليست بالتأكيد لإضحاك القراء وكل خلافي معك هو أن تكون جادا وفي مستوى المكانة التي نكنها لك في تنوير الاخرين وإحاطتهم بالحقائق التي لك أو عليك.نحن نريد أن نتعلم منك كأخ كبير لا أن نضحك ونهرج.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الشلة والصهيونية والحوار المتمدن / خالد أبو شرخ




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - محادثات مع الله - الجزء الثاني (36) / نيل دونالد والش
- هؤلاء في القلب-رسائل من القدس وإليها / الهادي ضربان
- جدلية إسرائيلية عربية و دولية حول دعاوى الإبادة الجماعيه. 4- ... / عبير سويكت
- أمريكا واسرائيل! من يتحكم في الآخر!؟؟ / سليم نصر الرقعي
- وفاة المخرج الفرنسي لوران كانتيه الحائز على السعفة الذهبية ع ... / سمير حنا خمورو
- 1 ايار .. العيد الاسود والمصخم للعمال العراقيين / رياض سعد


المزيد..... - ما هي مقدّمات السكري؟ وكيف تعرف ما إذا كنت مصابًا بها؟
- أردوغان: من يتشدقون بحقوق الإنسان اكتفوا بمشاهدة مقتل 35 ألف ...
- ريال مدريد أكثر من مجرد -شخصية بطل-.. وهذه الأدلة
- موسكو تؤكد استعدادها مع بكين للمساعدة في تحقيق الوحدة الفلسط ...
- إيرلندا: قانون الترحيل إلى رواندا يدفع بالمهاجرين إلينا
- ابنة رئيس جمهورية الشيشان توجه رسالة -بالليزر- إلى المجتمع ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشلة والصهيونية والحوار المتمدن / خالد أبو شرخ - أرشيف التعليقات - إلى ابراهامي - مثنى حميد مجيد