أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أيهما الاضر بالشعب الخمور أم الفساد / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين










رد - محمد علي محيي الدين

- رد
العدد: 412460
محمد علي محيي الدين 2012 / 9 / 8 - 22:10
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ كنعان شماس
تحياتي
الخقيقة ان النظم الدينية بدون استثناء هي انظمة شمولية لا تؤمن بالديمقراطية وحقوق الانسان لذلك ستمنى الشعوب الرازحة تحت ظلها بالظلم والحرمان لذلك عللى الجميع النضال لبناء الدولة الوطنية الديمقراطية وللاسف الشديد فان القوى المهيمنة بمختلف تلاوينها لا تؤمن بالديمقراطية وتسعى لتقوية نفوذها وبسط هيمنتها وللاسف الشعب العراقي لا يزال مخدوعا بالعناوين الجديدة ولا اعتقد ان المستقبل القريب سيشهد تغيرا في الخارطة السياسية لان هذه القوى بدات تعد العدة للبقاء في الحكم والف هنيال الشعب العراقي على خسن الاختيار


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيهما الاضر بالشعب الخمور أم الفساد / محمد علي محيي الدين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الريح والجن وسليمان بين الدين السياسي والتنزيل / طلعت خيري
- مصيبة أعظم من مصيبة : / عزيز الخزرجي
- قيامة الغريب --- شعر / أبوذر بابكر
- مذكرات ج 26 / كاظم حسن سعيد
- عبرة / سارة صالح
- الطبيعة القانونية للودائع النقدية / محمد عادل زكى


المزيد..... - شاهد كيف فصلت الشرطة الأمريكية بين محتجين مؤيدين للفلسطينيين ...
- بضغطة زر واحدة.. خطوات تحديث GTA 5 الجديد للأندرويد والأيفون ...
- -أطفالي خائفون، بينما تفتش الكلاب عن طعامها في المقابر القري ...
- قناة محلية: فضيحة ترافق ظهور -المستشارة الرقمية- لخارجية أوك ...
- الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مدافع الهاون -2 بي 11- عيار ...
- معزيا بمقتل 3 جنود بكرم أبو سالم.. أوستن يبحث مع غالانت المف ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أيهما الاضر بالشعب الخمور أم الفساد / محمد علي محيي الدين - أرشيف التعليقات - رد - محمد علي محيي الدين