أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ضعوا القرآن في المتحف مع الموميات / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - عرفوا عظمة القران... ولكن جهلوا الأهم - سامي الذيب










عرفوا عظمة القران... ولكن جهلوا الأهم - سامي الذيب

- عرفوا عظمة القران... ولكن جهلوا الأهم
العدد: 411917
سامي الذيب 2012 / 9 / 7 - 09:58
التحكم: الكاتب-ة

أخي البغدادي

من المؤكد اني احترم القرآن اكثر منك. فأنت ربما تحفظه عن ظهر قلب مثل الببغاء (المعذرة للبغاء ولك) وأنا ترجمته الى الفرنسية وانهي حاليا ترجمة ايطالية وانكليزية واعد طبعة جديدة محققة للقرآن بالعربية تختلف عن طبعة اتباع بول البعير
وانا اخاف القرآن أكثر مما يخافه رئيس وزراء بريطانية المذكور ولكن لأسباب مغايرة وهو انه يؤدي بنا نحن العرب كما يؤدي بالمسلمين عامة الى الدرك الأسفل من الهمجية والتخلف الأخلاقي واللانسانية


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ضعوا القرآن في المتحف مع الموميات / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ثلاثون مثقالا من الزمن / حكمت الحاج
- مرحباً 2026 / بلقيس خالد
- هل تخلى الله عن حركة حماس وقطاع غزة؟ / ابراهيم ابراش
- الِإنْطُولُوجْيَا التِّقْنِيَّة لِلسِّحْر وَالْعَدَم: دِرَاس ... / حمودة المعناوي
- الدكتور حامد السويداني .. في عيون المؤرخين والكتاب / حامد السويداني
- ساعة يكتمل التشكل الوطن/كوني العراقي/4 / عبدالامير الركابي


المزيد..... - إليكم حقائق مذهلة اكتُشفت عن كوكب الأرض في العام 2025
- السعودية تفتح باب تصحيح عقود الزواج من أجنبية
- رونالدو من دبي: إن شاء الله سأصل إلى هدفي وأريد الفوز بمزيد ...
- الإمارات -تأسف- لبيان السعودية وترفض -مزاعم تأجيج الصراع- في ...
- حظك اليوم الأربعاء 31 كانون الأول/ ديسمبر 2025
- دعاء شهر يناير 2026


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ضعوا القرآن في المتحف مع الموميات / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - عرفوا عظمة القران... ولكن جهلوا الأهم - سامي الذيب